مسيحيي العراق"خيط من نسيج أمتنا "يهاجرون...هل تسمعون؟...
منتديات زاخــو :: ••.•´¯`•.•• ( الاخبار والاحداث ) ••.•´¯`•.•• :: (¯`•._.•[ (أخبار شعبنا ) ]•._.•´¯)
صفحة 1 من اصل 1
مسيحيي العراق"خيط من نسيج أمتنا "يهاجرون...هل تسمعون؟...
مسيحيي العراق"خيط من نسيج أمتنا "يهاجرون...هل تسمعون؟...
--------------------------------------------------------------------------------
بقلم : حسن عثمان
حقيقة لفت نظري تقرير حول نخيل العراق والذي أبرزه موقع الجزيرة الإلكتروني, ولقد كنت أهيئ قلمي للتعليق على هذا الموضوع الهام ,ومحاولة إبرازه بصورة مقال قصير لأجل لفت الانتباه إلى هذه الكارثة التي أُضيفت إلى كوارث وويلات العراق ألا وهي زوال أشجار النخيل بنسبة كبيرة جداً,
ولكن ما تردد أخيراً عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة حول هجرة إخواننا وأبناء أمتنا المسيحيين من العراق ترك داخلي حزناً وقلقاً كبيرين,ورأيت أن أنقل تعليقي على هذه الكارثة الكبرى التي تصيب عراقنا خصوصاً وأمتنا عموماً, حيث قُدِّر عدد المهاجرين المسيحيين منذ بداية الاحتلال للعراق في العام 2003 ب 250 آلف مهاجر في حين أن العدد الكلي يُقدر بحوالي 850 آلف مسيحي.
يجب أن يعي الجميع وبالأخص أبناء أمتنا في العراق أنّ مسيحيي العراق هم جزأ لا يتجزأ من تاريخ أمتنا وحاضرها, ولقد مارسوا وما يزالون يمارسون دورهم في المجتمع لما فيه خدمته ورفعته, ولا يحق لأحد أن ينال منهم ويستنكر دورهم وتاريخهم في العراق,أو أن يحاول تهجيرهم أو دفعهم لشيء لا يطيقونه ولا يريدونه, ولهم كغيرهم من إخوانهم العراقيين الحق في الحياة الطبيعية وممارسة دورهم والقيام بأعمالهم الحياتية دون أن يكون لهم شعور الأقلية في هذا المتحد الذي يعيشون فيه وكذلك في بقية متحدات الأمة.
لقد كنت أشعر بالقلق والحزن لدى سماعي بالهجرة (والتي هي طوعية واختيارية) لشباب أمتنا من المسيحيين القاطنين في المنطقة الشرقية للمتحد الشامي شاملة كلاً من الحسكة والرقة ودير الزور حيث انخفض عددهم بشكل ملحوظ. إن استمرار هذه الهجرة سواء أكانت طوعية أو قسرية سوف يؤدي إلى فقدان نسيج أمتنا وبشكل تدريجي أحد خيوطه وألوانه التي نعتز ونفتخر بها.إنّ هذه الهجرة القسرية لعائلات بأكملها في العراق سببها أيدٍ هي في أكثر الأحيان غريبة عن أمتنا وقد يكون بعضها ٍ من أمتنا وهذه الأيدي بغض النظر عن اسمها هي أيدٍ جاهلة حاقدة يعميها ويمتطيها التعصب الديني, العنصري,العشائري, وهي فاقدة وبشكل كامل للتعصب الوطني.
إنّ القائمين على الحرب الأهلية في العراق والتصفية الدينية والعنصرية هدفهم قتل وإنهاء الحياة والروح الاجتماعية التي كانت سائدة بين مختلف متحدات الأمة حتى مجيء سايكس بيكو, حيث نشاهد الحالة نفسها في لبنان وفلسطين المحتلة.هذه الحياة القومية الاجتماعية التي كانت تمارس منذ آلاف السنين عبرت عن نفسها وعن نجاحها وعن صحة مبدأها بالعديد من الانتصارات والإنجازات التاريخية على أصعدة مختلفة,وكانت ثمراتها عبارة عن حضارات متعددة قمة في الرقي والإبداع التي شكل مجموعها ما يعرف بالحضارة السورية والتي أشار وأكد عليها ولأول مرة الفيلسوف والمفكر الاجتماعي انطون سعادة, حيث دعا إلى الارتباط والاعتزاز بها والسعي لتجديدها و محاربة الجاهلين الحاقدين الذين يحاولون طمسها ودثرها وإنكار وجودها وعطاءها ,ويعطلون حتى محاولة تكرارها.
إنّ المراد والهدف من هذا القتل المستمر في العراق و كما هو الحال في لبنان ليس إلاّ محاولات لسلخ كل فرد عن وطنه أي أن يدرك كل شخص أنه في الدرجة الأولى هو عربي مثلاً أو كردي أو آشوري أو كلداني....أي أن يكون له انتماءه الاتني قبل انتماءه الوطني مما يجعل المجتمع في حالة من الجمود وكأنّ الجميع يتحرك في مكانه والأمر نفسه للحالة الدينية حيث يكون الشخص ولاءه الأول محمدياً أو مسيحياً قبل الولاء الوطني فيكون الوطن في هذه الحالة عُرضة للتوتر والتدمير في أي لحظة,والحالة نفسها تنطبق على الولاء المذهبي وأكبر مثال على ذلك المتحد اللبناني.إنّ تفوق الولاء الاتني أو الديني وحتى العشائري على الولاء الوطني يفقد الأمة هيبتها وتتلاشى الروح الوطنية الاجتماعية و رويداً رويداً سيتفكك المجتمع وتتقاسم هذه المجموعات الأرض لتنادي كل مجموعة فيما بعد أنا أمة.
إنّ التفكير والحقد الطائفي, المذهبي,و الاتني الذي يمارس في العراق ليس إلا جهلاً بحق الحياة وجهلا بأبسط مبادئ الأديان, وجهلاً بالشريعة الإنسانية, هذا الشيء الذي يمارس هو بحق ثقافة منحطّة, ساقطة, تروجها مجموعات أو أفراد لا تفكر أبعد من أنفها, ممتطية جياد الجهل, واللاإنسانية,متسترة بأزياءٍ ملائكية تخبئ تحتها شياطين المكر والخداع.شياطين الكذب والافتراء.
لقد خفف من حزني الأسقف لويس ساكا لموقفه المعلن حيث طلب من المسيحيين التمسك بوطنهم وعدم الانجرار للحرب, ورفع شعار السلم.أيضاً ندعو من خلال هذا المقال أخوتنا وأبناء أمتنا في العراق التمسك بوطنهم, وإعلان الولاء الكامل له قبل أي شيء,وندعوهم أن لا يَدعو الحاقدين, الخونة, والطامعين في أرضنا أن يجرّوهم إلى الحرب ولا إلى الهجرة,وأن يؤكدوا للجّهال ومدّعي الدين أنّ العراق أرض لكل العراقيين وأنه جزأ لا يتجزأ من أمتنا الخالدة, ولا تفسحوا المجال ولا تفتحوا أبواباً للطائفية والمذهبية والعنصرية,و إنّ تمسككم بأرضكم ووطنكم هو تمسك بحضارتكم وتاريخكم.
أيّها العراقيون يا أبناء أمتي تأكدوا وثقوا تمام الثقة أنه إذا كان اليوم في العراق عدة طوائف وعدة مذاهب ففي المستقبل ستجدون المئات منها,ولكن في النهاية تبقى أرضكم واحدة,وحياتكم واحدة, ووطنكم واحد,وأنتم جزء من هذه الأرض وهذا الوطن.إنّ زوال الروح الاجتماعية القومية الواحدة بيننا يجعلنا خلف غيرنا من الأمم,يجعلنا ضعيفين في أرضنا,يائسين أمام أعدائنا,ويؤخر إن لم يعطّل مسيرنا نحو تقدم وطننا بعد أن كنا الّسباقون في بناء الحضارة,ذلك الزمان الذي كان فيه التعصب الوطني والولاء القومي الواحد هو التعصب السائد بين أبناء الأمة جميعاً.
أبناء أمتي في العراق عموماً والمسيحيين خصوصاً:لقد هاجر الكثير من أمتنا خلال التاريخ الحديث وأقوى أسباب الهجرة هي الحروب الأهلية التي حدثت بها.أعرف أن البقاء والحياة في مثل هذه الظروف صعبة,وأعرف أنني اكتب كلاماً من السهل قوله,وأعلم أنني لست في جو حياتكم اليومية,ولكن ثقوا أنّ هناك الكثيرين من أبناء هذه الأمة الغيورين عليها وعلى شعبها والمخلصين لترابها,الذين يكتبون ولا يكتبون ينظرون لحال العراق بكل أسى وحزن ,كما ينظرون إليكم بقلق شديد,ويرجون بقاءكم ويؤكدون على وطنيتكم وحق بقاءكم,ويدعمون دوركم في صنع مجد هذه الأمة وفي إشراق تاريخها,ويؤكدون بكل صدق على تكامل نسيج أمتنا وبريق ألوان هذا النسيج بوجودكم.
أتأسف لهذا الوضع المذري الذي وصل له العراق وجداً مستغرب من كيفية تغلب الروح الطائفية, المذهبية, العنصرية, والعشائرية على الروح الوطنية.
ألم يحن الوقت ليعلم أبناء أمتنا في العراق أنّ التعصب الديني والعنصري هو سرطان قاتل, ألم يشاهدوا بأم أعينهم, ألم يروا أخوتهم في لبنان من قبلهم وإلى الآن.
جميعكم عراقيون, أبناء متحد واحد وكلكم في النهاية أبناء أمة واحدة, وهذا ما أكدّه التاريخ وسيثبته المستقبل.
تاريخ نشر الخبر : 19/10/2008
نقلا عن
http://coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=11912
--------------------------------------------------------------------------------
بقلم : حسن عثمان
حقيقة لفت نظري تقرير حول نخيل العراق والذي أبرزه موقع الجزيرة الإلكتروني, ولقد كنت أهيئ قلمي للتعليق على هذا الموضوع الهام ,ومحاولة إبرازه بصورة مقال قصير لأجل لفت الانتباه إلى هذه الكارثة التي أُضيفت إلى كوارث وويلات العراق ألا وهي زوال أشجار النخيل بنسبة كبيرة جداً,
ولكن ما تردد أخيراً عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة حول هجرة إخواننا وأبناء أمتنا المسيحيين من العراق ترك داخلي حزناً وقلقاً كبيرين,ورأيت أن أنقل تعليقي على هذه الكارثة الكبرى التي تصيب عراقنا خصوصاً وأمتنا عموماً, حيث قُدِّر عدد المهاجرين المسيحيين منذ بداية الاحتلال للعراق في العام 2003 ب 250 آلف مهاجر في حين أن العدد الكلي يُقدر بحوالي 850 آلف مسيحي.
يجب أن يعي الجميع وبالأخص أبناء أمتنا في العراق أنّ مسيحيي العراق هم جزأ لا يتجزأ من تاريخ أمتنا وحاضرها, ولقد مارسوا وما يزالون يمارسون دورهم في المجتمع لما فيه خدمته ورفعته, ولا يحق لأحد أن ينال منهم ويستنكر دورهم وتاريخهم في العراق,أو أن يحاول تهجيرهم أو دفعهم لشيء لا يطيقونه ولا يريدونه, ولهم كغيرهم من إخوانهم العراقيين الحق في الحياة الطبيعية وممارسة دورهم والقيام بأعمالهم الحياتية دون أن يكون لهم شعور الأقلية في هذا المتحد الذي يعيشون فيه وكذلك في بقية متحدات الأمة.
لقد كنت أشعر بالقلق والحزن لدى سماعي بالهجرة (والتي هي طوعية واختيارية) لشباب أمتنا من المسيحيين القاطنين في المنطقة الشرقية للمتحد الشامي شاملة كلاً من الحسكة والرقة ودير الزور حيث انخفض عددهم بشكل ملحوظ. إن استمرار هذه الهجرة سواء أكانت طوعية أو قسرية سوف يؤدي إلى فقدان نسيج أمتنا وبشكل تدريجي أحد خيوطه وألوانه التي نعتز ونفتخر بها.إنّ هذه الهجرة القسرية لعائلات بأكملها في العراق سببها أيدٍ هي في أكثر الأحيان غريبة عن أمتنا وقد يكون بعضها ٍ من أمتنا وهذه الأيدي بغض النظر عن اسمها هي أيدٍ جاهلة حاقدة يعميها ويمتطيها التعصب الديني, العنصري,العشائري, وهي فاقدة وبشكل كامل للتعصب الوطني.
إنّ القائمين على الحرب الأهلية في العراق والتصفية الدينية والعنصرية هدفهم قتل وإنهاء الحياة والروح الاجتماعية التي كانت سائدة بين مختلف متحدات الأمة حتى مجيء سايكس بيكو, حيث نشاهد الحالة نفسها في لبنان وفلسطين المحتلة.هذه الحياة القومية الاجتماعية التي كانت تمارس منذ آلاف السنين عبرت عن نفسها وعن نجاحها وعن صحة مبدأها بالعديد من الانتصارات والإنجازات التاريخية على أصعدة مختلفة,وكانت ثمراتها عبارة عن حضارات متعددة قمة في الرقي والإبداع التي شكل مجموعها ما يعرف بالحضارة السورية والتي أشار وأكد عليها ولأول مرة الفيلسوف والمفكر الاجتماعي انطون سعادة, حيث دعا إلى الارتباط والاعتزاز بها والسعي لتجديدها و محاربة الجاهلين الحاقدين الذين يحاولون طمسها ودثرها وإنكار وجودها وعطاءها ,ويعطلون حتى محاولة تكرارها.
إنّ المراد والهدف من هذا القتل المستمر في العراق و كما هو الحال في لبنان ليس إلاّ محاولات لسلخ كل فرد عن وطنه أي أن يدرك كل شخص أنه في الدرجة الأولى هو عربي مثلاً أو كردي أو آشوري أو كلداني....أي أن يكون له انتماءه الاتني قبل انتماءه الوطني مما يجعل المجتمع في حالة من الجمود وكأنّ الجميع يتحرك في مكانه والأمر نفسه للحالة الدينية حيث يكون الشخص ولاءه الأول محمدياً أو مسيحياً قبل الولاء الوطني فيكون الوطن في هذه الحالة عُرضة للتوتر والتدمير في أي لحظة,والحالة نفسها تنطبق على الولاء المذهبي وأكبر مثال على ذلك المتحد اللبناني.إنّ تفوق الولاء الاتني أو الديني وحتى العشائري على الولاء الوطني يفقد الأمة هيبتها وتتلاشى الروح الوطنية الاجتماعية و رويداً رويداً سيتفكك المجتمع وتتقاسم هذه المجموعات الأرض لتنادي كل مجموعة فيما بعد أنا أمة.
إنّ التفكير والحقد الطائفي, المذهبي,و الاتني الذي يمارس في العراق ليس إلا جهلاً بحق الحياة وجهلا بأبسط مبادئ الأديان, وجهلاً بالشريعة الإنسانية, هذا الشيء الذي يمارس هو بحق ثقافة منحطّة, ساقطة, تروجها مجموعات أو أفراد لا تفكر أبعد من أنفها, ممتطية جياد الجهل, واللاإنسانية,متسترة بأزياءٍ ملائكية تخبئ تحتها شياطين المكر والخداع.شياطين الكذب والافتراء.
لقد خفف من حزني الأسقف لويس ساكا لموقفه المعلن حيث طلب من المسيحيين التمسك بوطنهم وعدم الانجرار للحرب, ورفع شعار السلم.أيضاً ندعو من خلال هذا المقال أخوتنا وأبناء أمتنا في العراق التمسك بوطنهم, وإعلان الولاء الكامل له قبل أي شيء,وندعوهم أن لا يَدعو الحاقدين, الخونة, والطامعين في أرضنا أن يجرّوهم إلى الحرب ولا إلى الهجرة,وأن يؤكدوا للجّهال ومدّعي الدين أنّ العراق أرض لكل العراقيين وأنه جزأ لا يتجزأ من أمتنا الخالدة, ولا تفسحوا المجال ولا تفتحوا أبواباً للطائفية والمذهبية والعنصرية,و إنّ تمسككم بأرضكم ووطنكم هو تمسك بحضارتكم وتاريخكم.
أيّها العراقيون يا أبناء أمتي تأكدوا وثقوا تمام الثقة أنه إذا كان اليوم في العراق عدة طوائف وعدة مذاهب ففي المستقبل ستجدون المئات منها,ولكن في النهاية تبقى أرضكم واحدة,وحياتكم واحدة, ووطنكم واحد,وأنتم جزء من هذه الأرض وهذا الوطن.إنّ زوال الروح الاجتماعية القومية الواحدة بيننا يجعلنا خلف غيرنا من الأمم,يجعلنا ضعيفين في أرضنا,يائسين أمام أعدائنا,ويؤخر إن لم يعطّل مسيرنا نحو تقدم وطننا بعد أن كنا الّسباقون في بناء الحضارة,ذلك الزمان الذي كان فيه التعصب الوطني والولاء القومي الواحد هو التعصب السائد بين أبناء الأمة جميعاً.
أبناء أمتي في العراق عموماً والمسيحيين خصوصاً:لقد هاجر الكثير من أمتنا خلال التاريخ الحديث وأقوى أسباب الهجرة هي الحروب الأهلية التي حدثت بها.أعرف أن البقاء والحياة في مثل هذه الظروف صعبة,وأعرف أنني اكتب كلاماً من السهل قوله,وأعلم أنني لست في جو حياتكم اليومية,ولكن ثقوا أنّ هناك الكثيرين من أبناء هذه الأمة الغيورين عليها وعلى شعبها والمخلصين لترابها,الذين يكتبون ولا يكتبون ينظرون لحال العراق بكل أسى وحزن ,كما ينظرون إليكم بقلق شديد,ويرجون بقاءكم ويؤكدون على وطنيتكم وحق بقاءكم,ويدعمون دوركم في صنع مجد هذه الأمة وفي إشراق تاريخها,ويؤكدون بكل صدق على تكامل نسيج أمتنا وبريق ألوان هذا النسيج بوجودكم.
أتأسف لهذا الوضع المذري الذي وصل له العراق وجداً مستغرب من كيفية تغلب الروح الطائفية, المذهبية, العنصرية, والعشائرية على الروح الوطنية.
ألم يحن الوقت ليعلم أبناء أمتنا في العراق أنّ التعصب الديني والعنصري هو سرطان قاتل, ألم يشاهدوا بأم أعينهم, ألم يروا أخوتهم في لبنان من قبلهم وإلى الآن.
جميعكم عراقيون, أبناء متحد واحد وكلكم في النهاية أبناء أمة واحدة, وهذا ما أكدّه التاريخ وسيثبته المستقبل.
تاريخ نشر الخبر : 19/10/2008
نقلا عن
http://coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=11912
Dmo3_Alward- عضو
- المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 18/10/2008
العمر : 33
مواضيع مماثلة
» "الرابطة السريانية" استضافت لقاء رفض "ابادة مسيحيي الموصل"
» صحف: مليون مجاهد "مزيف" بالجزائر.. وحبس صحفي "كافر"
» ":" وينك حبيبي طول غيابك ":"
» الفاتيكان يشكك بجدية الحكومة العراقية في حماية مسيحيي الموصل
» المقرحي في "مراحل متقدمة" من السرطان
» صحف: مليون مجاهد "مزيف" بالجزائر.. وحبس صحفي "كافر"
» ":" وينك حبيبي طول غيابك ":"
» الفاتيكان يشكك بجدية الحكومة العراقية في حماية مسيحيي الموصل
» المقرحي في "مراحل متقدمة" من السرطان
منتديات زاخــو :: ••.•´¯`•.•• ( الاخبار والاحداث ) ••.•´¯`•.•• :: (¯`•._.•[ (أخبار شعبنا ) ]•._.•´¯)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يوليو 15, 2009 8:53 pm من طرف السناطية
» امثال شعبية عن المراة
السبت مارس 14, 2009 1:02 pm من طرف ابو اوميد
» الف مبروك افتتاح منتديات زاخو
الخميس أكتوبر 23, 2008 9:38 pm من طرف Dlo3t_Al3era8
» انتني فايروس للموبايل
الخميس أكتوبر 23, 2008 5:06 pm من طرف Dmo3_Alward
» برنامج eBuddy
الخميس أكتوبر 23, 2008 4:57 pm من طرف Dmo3_Alward
» عبــآآرآت طفــولية ... فهــل تسمعينــــها ..؟!
الخميس أكتوبر 23, 2008 4:52 pm من طرف Dmo3_Alward
» وسائل التربية بالحب للدكتور ميسرة
الخميس أكتوبر 23, 2008 4:51 pm من طرف Dmo3_Alward
» كيف تضبط طفلك في 60 دقيقة؟
الخميس أكتوبر 23, 2008 4:48 pm من طرف Dmo3_Alward
» العقوبة الناجحة للأطفال
الخميس أكتوبر 23, 2008 4:47 pm من طرف Dmo3_Alward
» الملوخية تقوي القلب والنظر
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:38 pm من طرف IK.Alsanaty
» العسل يشفي من الحروق
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:37 pm من طرف IK.Alsanaty
» بعض الأغذية تزيد خطر النوبة القلبية
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:36 pm من طرف IK.Alsanaty
» الخضار والفاكهة تطيل العمر
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:35 pm من طرف IK.Alsanaty
» عشبة طبية تفوق العقاقير في علاج الاكتئاب
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:34 pm من طرف IK.Alsanaty
» الموز ينظم مستويات الجلوكوز في الدم
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:32 pm من طرف IK.Alsanaty
» السفير الكويتي بالعراق يتسلم مهامه
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:30 pm من طرف IK.Alsanaty
» العراقيون يتسلمون الملف الامني لمحافظة بابل
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:29 pm من طرف IK.Alsanaty
» الفاتيكان يشكك بجدية الحكومة العراقية في حماية مسيحيي الموصل
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:22 pm من طرف IK.Alsanaty
» أحزاب شعبنا المشاركة في المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري تلتقي بالأستاذ طارق الهاشمي نائب رئيس جمهورية العراق
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:21 pm من طرف IK.Alsanaty
» أحزاب وهيئات شعبنا في أوربا تجتمع لنصرة إخوتنا في الموصل
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:20 pm من طرف IK.Alsanaty
» المملكة المتحدة غير مقتنعة بفكرة انشاء منطقة آمنة للمسيحيين
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:19 pm من طرف IK.Alsanaty
» البيان الختامي لمؤتمر اللغة السريانية الرابع 8 - 12 /10/ 2008
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:17 pm من طرف IK.Alsanaty
» في لقاء بين بيت نهرين والديمقراطي الكردستاني:
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:15 pm من طرف IK.Alsanaty
» حزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني يوزع مساعدات مالية للمهجرين في قرى منطقة صبنا
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:14 pm من طرف IK.Alsanaty
» منظمة كلدوآشور للحزب الشيوعي الكردستاني تشارك في احياء ذكرى المناضل والقائد الشيوعي توما توماس
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:12 pm من طرف IK.Alsanaty
» عقد لقاء اليوم الاربعاء فى مقر بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق يونامى
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:10 pm من طرف IK.Alsanaty
» لقاء بين الشيوعي الكردستاني وزوعا
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:09 pm من طرف IK.Alsanaty
» فرع دهوك للحركة يستقبل الفرع الاول للحزب الديمقراطي الكوردستاني
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:08 pm من طرف IK.Alsanaty
» وفد من المركز 34 للاتحاد الوطني الكردستاني يزور فرع سنحاريب
الخميس أكتوبر 23, 2008 3:06 pm من طرف IK.Alsanaty
» لقب "والدة الإله" قبل مجمع أفسس
الخميس أكتوبر 23, 2008 2:31 am من طرف Sanatiya
» مَريَم العَذرَاء في حَيَاتنَا المَسِيحيَّة
الخميس أكتوبر 23, 2008 2:30 am من طرف Sanatiya
» أين إيماننا؟!
الخميس أكتوبر 23, 2008 2:29 am من طرف Sanatiya
» المحبة الأخوية
الخميس أكتوبر 23, 2008 2:28 am من طرف Sanatiya